هي كلماتي متواضعة كتبتها و أنا لا أبالي بالأخطاء إملائية و لا بالأخطاء اللغوية , همي مع الهم مشترك و هو أن أنهي ما بدأت , إذا أردت أن تسمع فلا تبالي بالصوت نحل و هو قادم من أزل من عصور الجاهلية أنا إذا أردت أن تعدل فضع عصامة الأعين و أحكم لتصبح رمز العدالة في كلماتي
عند الحديث عن الأحزان و الأفراح فلابد من الحديث عن الطرف الثالث , إنه أنت سيدتي .
تذهب بي الأحزان و من حولي ينادونني بالحزين و كأنني أنا من دمر حريتي .
تأتي إلي الأفراح مكفوفة صماء فأحس أن إعاقة هي إعاقتي .
عند الحديث عن "أنا" و "أنت" أتخيل نفسي أحكي إحدى رواياتي .
بين الصفحاتها نقشت أحرف تارة تشكل سعادة و تارة تشكل الحزن بأشكالي.
تقع الطيور و كأني غيمة أناشيد الموتى قد مرة من قربك فأرى أني أهنت و دمرت حبيبتي.